نتقدم بتعازينا لأسر ضحايا الهجوم الغادر على كنيسة في دمشق اليوم (22 يونيو/ حزيران) وللشعب السوري ونتمنى الشفاء العاجل للجرحى.

يستهدف هذا الهجوم الجهود المبذولة لإرساء الاستقرار والأمن في سوريا ويهدف إلى زعزعة السلم والهدوء الاجتماعي.

ونحن على ثقة تامة بأن الحكومة السورية والشعب السوري سيحافظان على وحدتهما وتضامنهما وسيواصلان بحزم محاربة التنظيمات الإرهابية التي تسعى إلى خلق الفوضى في البلاد.

ونحن كتركيا، سنواصل الوقوف إلى جانب سوريا وتقديم كل أنواع الدعم لها.